انتقد مراقبون متخصصون بصناعة المناهج في السعودية، الطريقة التي وصفت بالعشوائية جراء إهدار ثروة تعليمية مع نهاية كل فصل دراسي، تكمن في المنهاج المدرسي الورقي الذي تكتب نهايته على أيدي الطلبة والطالبات آخر أيام الاختبارات دونما الاستفادة منه في عمليات التدوير أو ترحيله للجيل الذي يليه. ورفضت الجهات الإعلامية